Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
9 result(s) for "بركات، وليد محمد الغمري"
Sort by:
مجال الفرد الكهرومغناطيسي وتأثير الصيغة التشكيلية والمردود على المخ
إن الجسم البشري المعجز تقف أمامه البشرية، ولا تستطيع فهمه كليا إلى الآن والإلمام بكل إمكانياته وقدراته، ولا تملك إلا محاولات لتفسيره. يتناول هذا البحث مجال الفرد الكهرومغناطيسي وكيف يتأثر بالمجالات المحيطة به وبالصيغ التشكيلية، ودور ذلك في التأثير على المخ، وكيف ينعكس ذلك، ويترجم إلى الشعور الذي يؤثر على فاعلية الفرد وصحته النفسية والبدنية. إشكالية البحث: تتمثل إشكالية البحث في الآتي: - التلوث الكهرومغناطيسي، وأثر ذلك في اضطراب المجال الكهرومغناطيسي للفرد؛ مما يؤثر في نفسية الإنسان، وطاقته بشكل كبير، كما ينتج عنه أضرار عدة تؤثر في صحة الإنسان، وسلوكه واضطرابه النفسي. - عدم إدراك الكثيرين أهمية الفن، ودوره في التأثير على الفرد بشكل مباشر وغير مباشر، واقتصار دور الفن على تعبير الفنان عن انفعال شخصي به، وتوظيفه بما يملي عليه انفعاله الشخصي. أهداف البحث: تتمثل أهداف البحث في الآتي: - توضيح أثر الطاقة الكهرومغناطيسية على الفرد، وكيف يؤثر هذا على صحته النفسية والجسدية. - توضيح أثر الصيغة التشكيلية على الفرد وكيف يتأثر الإنسان بالصيغة التشكيلية. أهمية البحث: تتمثل أهمية البحث في الآتي: - توضيح أهمية الصيغة التشكيلية، بوصفها قيمة مؤثرة، ولها أثر فعال في صحة الفرد ونفسيته، مما ينعكس على أدائه وإنتاجه. - توضيح كيفية تأثير الشكل ومفردات التشكيل المحيطة بالفرد على المجال الكهرومغناطيسي المحيط بالإنسان، وبالتالي على تفاعلات المخ والمشاعر الناتجة من هذا التفاعل. منهجية البحث: اعتمدت الدراسة في الإجابة عن الأسئلة السابقة، وحل إشكاليتها على المنهج الوصفي التحليلي، من خلال عرض وتحليل كيفية التواصل والاتصال بين المخ والمجال الكهرومغناطيسي للفرد والمشاعر.
الترميز الإبداعي في تجهيز الأماكن العامة
إن التطور الحادث مع بدايات القرن الحادي والعشرين في ظل الثورة الرقمية أوجد موجة جديدة لفكر مستحدث في مجال تجهيز الأماكن العامة له اعتباراته الخاصة في عمليات الإبداع الفكري والتصميمي. مما أتاح إمكانات تكنولوجية ورقمية استطاعت أن تقيم حوارا إبداعيا مع قدرات المصمم التخيلية، واهبه إياه أدوات ومصطلحات جديدة نابعة من تقنيات الثورة الرقمية. تعتبر الوسائط البرمجية للترميز الإبداعي أحد أهم هذه التقنيات الخاصة بتطبيق الأعمال الفنية والترفيهية، والتي ترجع بدايات تطبيقها في المجال الفني إلى خمسينات القرن العشرين. فالترميز الإبداعي هو نوع من الممارسات الفنية التي تهدف لتخليق أعمال فنية عن طريق الحاسوب، حيث يقوم الفنان المبرمج بكتابة أكواد معينة يقوم الحاسوب بتنفيذها لينتج عنها أعمالا فنية مخلقة من خلال الحاسوب، وتتنوع تلك المخرجات لتشمل اللوحات والمجسمات وأعمال التجهيز الفراغي وكل صور الفنون البصرية بما في ذلك الفنون التفاعلية وفنون الوسائط المتعددة. لذا يحث البحث المصممين للانتباه لتقنياتها المختلفة والمتنوعة. حيث تتعدد وسائط البرمجة التي يمكن استخدامها كمنصات للترميز الإبداعي والتي تشمل مكتبة سيندر Cinder Library، منصة ماكس Max Language، منصة بروسيسينج Processing IDE، منصة أردوينو Arduino Platform. ولكل منصة من تلك المنصات مجموعة من خصائص المميزة والتي تجعلها الأصلح لنوعية معينة من التطبيقات الفنية ذات الطبيعة البرمجية-الإلكترونية. وترجع أهمية البحث إلى ضرورة إلمام المصمم البيئي بالأساليب والتقنيات والاتجاهات الحديثة في بناء الأعمال الفنية والاستفادة منها في تقديم صورة معاصرة للتجهيز البيئي بشكل عام وتجهيز الأماكن العامة بشكل خاص ويهدف البحث إلى إعداد منهجية للاستفادة من أساليب وتقنيات ووسائط الترميز الإبداعي في التجهيز البيئي للأماكن العامة. وقد انتهج البحث المنهج التحليلي الاستنباطي. وتوصل البحث من خلال نتائج التحليل إلى ضرورة تتبع مراحل تجهيز الأعمال التصميمية في الأماكن العامة التي اقترحت من قبل البحث مع وضع معايير لها بالاستفادة من الترميز الإبداعي.
دور فلسفة المدينة النشطة في تخطيط وتصميم حياة أفضل
إن التطور العلمي والتكنولوجي الحادث في العالم الآن يلقي بظلاله على كيفية إدارة المدن وقدرتها على استيعاب الكثافة السكانية المتزايدة سواء المقيمة أو المترددة عليها وتوفير القدر الكافي من الخدمات المطلوبة، بالإضافة على قدرتها في تلبية احتياجات تلك الأعداد حاليا أو في المستقبل. ولا يقف المؤشر إلى هذا الحد ولكن مع هذا التطور المستمر فقد ظهرت أبحاث ونظريات عمرانية حديثة في علوم التخطيط والتنسيق وتجميل المدن، هذا لكي نحقق أعلي معدل إنتاجية ومستوي رفاهية ورضي أثناء الاستخدام وبجودة عالية أيضا. ومن هذه النظريات الحديثة التي ظهرة مؤخرا هي فلسفة المدينة النشطة والتي مازالت في طور النمو لأنها نظرية حديثة جدا في الظهور، فهي نظرية لها مبادئ ومعايير أساسية وهي... 1- أن يكون التصميم في المقام الأول للإنسان وتلبية احتياجاته. 2- استخدام الموارد المتاحة. 3- أن يكون للنشاط البدني بأشكاله المختلفة أولوية في كل شيء. 4- وضع مخططات التطوير والاستدامة. فهي فلسفة يشترك في تنفيذها عدد من الأطراف الرسمية (مؤسسات الدولة) وغير الرسمية (الشركات والمؤسسات الخاصة وأعمال التطوع)، فهي فلسفة قائمة علي دمج أشكال النشاط البدني بكافة صوره في حياة المستخدم اليومية وتشجيع برامج النقل العام كبديل للسيارات الشخصية، فهذا التوجه لزيادة فترة مزاولة النشاط البدني عن 30 دقيقة أو أكثر في اليوم بهدفه رفع المستوي الصحي والبدني والنفسي للمواطن والمساعدة في تقليل معدلات العدوي بالأمراض وكذلك الحد من أعراض السمنة وأمراض القلب وأمراض ارتفاع ضغط الدم. تلك الجهود تساعد على رفع كفاءة المدينة على المستوي الصحي والاقتصادي والاجتماعي وعلي الدولة ككل. وهناك عدد من الدول تبنت تلك الأفكار وبالفعل بدأت في إدخال تطبيقات تلك الفلسفة في برامجها الحالية والمستقبلية ولم تكتمل تلك التجارب ولكنها أظهرت مؤشرات إيجابية للفكرة.
دور المصمم في تلبية إحتياجات مستخدمي اللاندسكيب في المدينة المصرية
إن علوم العمران عامة وعلم اللاندسكيب خاصة تهدف لدراسة دائرة احتياجات المستخدم وسبل تلبية تلك الاحتياجات. فبرامج ومشاريع اللاندسكيب هي تطبيقات تلك العلوم ونتائج الأبحاث التي تلاحظ وتدرس كل جديد يطرأ على المجتمع. وهذا عن طريق الدمج بين ثلاث عناصر مهمة وهي مكونات البيئة العمرانية وعلوم التصميم وأساليب التنفيذ لكي تغطي احتياجات المستخدم في المكان. وبالنظر إلى حال المدينة المصرية ستجد بعض المشاكل والسلبيات التي ظهرت نتيجة فقدان جزء من هذه الدائرة... ألا وهو جزء الغفلة عن معرفة احتياجات المستخدمين لللاندسكيب الأساسية والتكميلية، وتجاهل إدراجها في مخططات وبرامج الدولة في مشاريع اللاندسكيب في المدينة المصرية. وبالنظر للحلول الممكنة لتلك المشكلة... فالمصممين عليهم الدور الأهم في تفهم احتياجات المستخدمين وإجادة إستخدام أساليب الرصد والتحليل لاحتياجات الفئة المستهدفة (المستخدمين الحقيقيين) لمعرفة احتياجاتهم الأساسية والتكميلية وتحويلها إلى عناصر ومعايير تصميمية تلبي تلك الاحتياجات بل وتتعدي للاحتمالات المستقبلية المتوقعة نظراً لان التخطيط لا يحدد بفترة زمنية أو مدة معينة. فالمصمم بخلفيته العلمية والعملية مطلوب منه أن يقدم ما لديه من علم وأفكار في شكل برامج أو مقترحات لمتخذي القرار السياسي لإقامة أو إنشاء منتج عمراني يتفاعل معه المستخدم ويحقق مستوي من الرضي لديه من مباني وشبكات طرق وحدائق وميادين وفراغات عامة وبنية تحتية وعمليات تنسيقية بالإضافة إلى الأنشطة والخدمات الحياتية مثل التجارة والصناعة والنقل والتعليم والخدمات الصحية... إلخ. فالهدف الحقيقي من البحث هو تصميم برامج مدروسة بعناية وبأسلوب علمي يقوم بها المصمم لتلبية احتياجات مستخدمي اللاندسكيب في مصر. والفرصة مازالت سانحة لتطوير الوضع الحالي في المدينة المصرية في المدن القائمة والجديدة لتحسين الحالة العمرانية، ومحاولة التحول بالمدينة المصرية إلى مستوي المدن المتقدمة.
دراسة مقارنة بين معايير الليد ( LEED ) و مبادئ الاستدامة في العمارة الإسلامية
في مصر المعاصرة، وقبل ان ينتهى القرن العشرين ظهرت العديد من المفاهيم الحداثية الخاصة بالتصميم والتشكيل المعماري؟ كالاستدامة على سبيل التخصيص. ومن المثير للانتباه انه بدراسة هذه المفاهيم نجد انها ليست مستحدثة بل هي مصطلحات ارتبطت بالغرب في صياغتها، ولكنها كانت مفهوم متأصل في العمارة منذ القدم. فنجد على سبيل المثال ان العمارة المستدامة تهتم بدعم وتوافق البيئة المشيدة، والبيئة الطبيعية، وخلق مستوطنات بشرية صحية تحفظ الكرامة الانسانية، وتصون الارث الحضاري، وتوزيع الثروة بشكل عادل، بحيث يضمن للأجيال المتعاقبة للبية احتياجاتها. وهي كلها مفاهيم وظيفية وجدت بشكل كامل في العمارة الاسلامية؟ حيث انها حافظت على التوازن البيئي والمجتمعي والاقتصادي والثقافي فكانت أقرب ما تكون لمفهوم الاستدامة واقعيا ومنطقيا. وحيث كانت قضايا البيئة والعمران هي المحرك الأساسي لهذا الفكر الحديث، فقد ظهرت على مدى السنوات الماضية العديد من المحاولات لتقنين هذا الفكر ووضعه في اطار حاكم، على شكل أدلة ومعايير، وهو ما حاول البحث التعامل معه بدافعي الاكتشاف والتأصيل. ولكون البحث يهدف إلى تأصيل مفهوم الاستدامة في العمران الإسلامي، فقد تم مقارنة المعايير العالمية (الدولية) للاستدامة مع تطبيقات العمارة الإسلامية لمعرفة اوجه التوافق بينهما ومدى شمول العمران الإسلامي لمبادئ الاستدامة بمفهومها المعاصر، حيث المقصد من المقارنة هو الإشارة إلى وجود العلاقة بين ما يطرحه نظام LEED من معايير، وبين ما مارسه الأجداد في العمران الإسلامي. وقد تم اثبات أن العمران الإسلامي قد تعاطى مع قضايا الاستدامة بكل اقتدار، وغطى معظم جوانبها. فلقد طبقت معايير LEEDمن الاشتراطات لتحقيق مفهوم الاستدامة وفى المقابل راعى العمران الإسلامي هذه المعايير بطرق وأشكال مختلفة ونذكر منها:  اهتمت LEED بزيادة المساحات الخضراء وتوفير الظل للحد من حرارة الشمس وهذه المعايير قد طبقت بكفاءة في العمران الإسلامي باستخدام الأفنية والحدائق وكذلك وسائل التظليل المختلفة كالقباب والملاقف والأسقف المزروعة وكذلك التحكم في ضوء النهار بطرق مبتكرة كالمشرليات وغيرها.  كفاءة استخدام المياه وهو الشرط الثاني لليد LEED والذى يهدف إلى تقنين استخدامات المياه عن طريق عدة اساليب. واتضح أن هذه الأهداف حققت في العمران الإسلامي بالعديد من الوسائل.  الموارد والمواد.. والذى يهدف إلى مد عمر المباني الموجودة والمحافظة على الموارد الطبيعية، والحد من استخدام المواد الخام. وقد تحقق هذا المعيار في العمران الإسلامي بتشجيع استخدام المواد المحلية.  جودة الأجواء الداخلية ويهدف إلى توفير وسائل تهوية إضافية خارجية لتحسين جودة الهواء الموجود بالداخل، وقد روعي في هذا المعيار ببعض المعالجات للفتحات وكذلك استخدام الملاقف والشخشيخة والفناء وغير ذلك.